……!!!!….إذا أردت أن تصبح رايس الجزاير فعليك
1-
أن تكون من مدينة وجدة أو الناظور
2-
أن تستطيع حمل فنجان قهوة3-
3-
أن تسمح لشعبك أن يخرا وين بغى

1-
أن تكون من مدينة وجدة أو الناظور
2-
أن تستطيع حمل فنجان قهوة3-
3-
أن تسمح لشعبك أن يخرا وين بغى
C liquez ici↓
http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=nrxKMK6vq38
نسوا الشهداء الله يرحمهم انت واش درت للجزاير
Après un silence qui a duré plus d’un mois, Cheb Khaled, le King du Raï, est revenu sur sa naturalisation marocaine qui a défrayé la chronique. Dans une intervention sur la radio française Beur FM, Cheb Khaled a assuré haut et fort cette naturalisation. “Le gouvernement de mon pays me permet d’avoir un milliard de nationalités. Je ne dois rien à personne”, a-t-il déclaré sans ambages.
Face à la polémique déclenchée par certains médias algériens et quelques cercles en Algérie qui ont reproché à Cheb Khaled une trahison avec l’ennemi juré de l’Algérie, le Maroc, le King s’est dit “surpris”. “Je me considère comme un citoyen maghrébin qui appartient à mon Maghreb”, a-t-il encore témoigné en expliquant qu’il est uniquement artiste et ne daigne nullement exercer de la politique. “Un artiste ne doit soutenir aucun parti. Je chante seulement et je transmets mes messages dans mes chansons. Cheb Khaled dit, enfin, respecter les dirigeants des deux pays. “Le roi du Maroc comme le Président de l’Algérie”.
Chebk Khaled souligne enfin qu’il est “un homme de paix”. Et à ce titre, il ne souhaite guère participer aux tensions politiques qui ravivent les relations entre les deux pays voisins
- See more at: http://www.algerie-focus.com/blog/2013/10/cheb-khaled-je-suis-un-citoyen-maghrebin-et-jappartiens-a-tout-le-maghreb/#sthash.ZFXzJMCp.dpuf
مما لا شك فيه أن النظام الجزائري تمادى في محاصرة الدستور والديمقراطية داخليا، والعداء للمغرب ووحدته الترابية خارجيا. حيث يسبح هذا النظام ضد التيار على جميع الأصعدة، ويخالف جميع التوقعات؛ علاوة على كونه بنية شائخة لا تتماشى إطلاقا مع التطورات الحاصلة في المحيط الإقليمي والدولي؛ ونظرا للتدافع الحاصل في دولة الجزائر؛ حيث يشمل عدة مناحي من بينها الفبركة الدستورية والسياسية؛ وانتهاج مخططات غير شفافة لا تتماشى مع مصلحة الشعب الجزائري. ناهيك عن جعل الجزائر دولة مشخصنة، بدل دولة المؤسسات.
النظام الجزائري ؛شيطان شائخ ومتاهة حبلى بالمكر والتضليل:
أمام الفوضى التي تهدد مستقبل النظام الجزائري، وتنخر بنياته، يكون هذا الأخير مضطرا للتلويح بورقة المغرب، والتحريض على وحدته الترابية، بغية تصريف المتاعب الداخلية، وتوجيه أنظار الشعب الجزائري، وتمويه الرأي العام، تجنبا للحديث عن الحرج الذي سببه طموح بوتفليقة في تولي عهدة رئاسية رابعة؛ والسطو على حقوق أكثر من أربعة أجيال؛ وهو في حالة عقلية وصحية غير طبيعية. وهذا ما لا يناسب جزائر الثورة والشهداء. حيث لا يعقل أن يحكمها رئيس بالوكالة؛ فضلا عن تملص النظام الجزائري من مسؤوليته السياسية والقانونية والإنسانية، حيال الوضع المهين لمخيمات تندوف.
* فهل يعقل أن تحتضن دولة الجزائر بسيادتها مجتمع “اللادولة” ؟ وإذا كان لتقرير المصير معنا خاص من وجهة نظر جزائرية، فلماذا لا يترك حق اختيار الوجهة بالنسبة للمحتجزين بتندوف ؟
* وإذا كانت الجزائر تدعي أنها تتعامل بصدق مع هذا الملف، فلماذا تخفي العدد الحقيقي لهؤلاء، وتمنع المنظمات الدولية من الاتصال بهم مباشرة ؟
* ولماذا تحرمهم الجزائر وصنيعتها البوليساريو من بطاقة اللاجئ، إن كانوا لاجئين فعلا، وليسوا محتجزين؟
* وإذا كانت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين تقدم دعما للمحتجزين، في تندوف، فما مصير هذا الدعم ؟
* وبهذا المنطق، ما مراد الجزائر : هل “أفغنة” المنطقة أم “صوملتها” ؟
* وإذا كانت الجزائر تصف المغرب بالتوسعي، فلماذا تحاول دائما أن تضعف جيرانها، وتتدخل في سيادتهم، كما حصل مؤخرا مع مالي ؟
* وبأي وصف، يمكن أن تصف نفسها في هذه الحالة ؟
* ولماذا لا تمنح للقبائل “القبايل” والطوارق والشاوية حق تقرير المصير، إذا كانت من رافعي هذا الشعار؟
*ولماذا أصدرت الجزائر مذكرة قضائية تقضي بتوقيف زعيم الحركة من أجل الاستقلال الذاتي بمنطقة القبائل، الفنان والسياسي فرحات مهني، بمجرد دخوله التراب الجزائري، على خلفية تصريحات انفصالية منسوبة إليه في تجمع، قام بإحيائه في عاصمة القبائل تيزيوزو، وتريد أن تعطي درسا للمغرب في حقوق الإنسان ؟
* ولماذا لا تتعامل بمنطق تقرير المصير، حيال الصحراء الشرقية، التي طالبت بها فعاليات مغربية، وتعاطفت معها ثلة من ساكنة بشار، والقنادسة، وتندوف، وعين صالح، وتلمسان … ؟
* كلها تساؤلات بمثابة أشواك في حلق النظام الجزائري، الذي لا يمكن وصفه بناءا على هذه المناورات التدليسية المشينة إلا بالشيطان الشائخ.
بوتفليقة وزبانيته نحو خطة إيهام الشعب الجزائري، وتوجيه أنظاره إلى المغرب:
يعمد النظام الجزائري (نظام الجنرالات)، من خلال المحاولات التحريضية والعدائية المباشرة، التي يقوم بها تجاه المغرب، ووحدته الترابية، إلى الهجوم على المغرب، ومباغتته كلما استدعت الضرورة الجيوستراتجية لذلك، وبقنوات متعددة، من بينها الندوة التي نظمت في العاصمة النيجيرية “أبوجا”، والخطاب الموجه إلى المشاركين هناك، والذين لم يكونوا إلا ممثلي الثالوث الحاقد على الوحدة الترابية للمغرب (الجزائر ـ جنوب إفريقيا ـ نيجيريا)، ناهيك عن المضامين العدائية التي حملتها رسالة بوتفليقة، بمناسبة يوم الامم المتحدة؛ فضلا عن انفصام شخصية الدولة الجزائرية، من خلال تصريح وزير الخارجية الجديد رمضان لعمامرة، الذي لا ولن يتورع عن استفزاز المغرب ودبلوماسيته، مستغلا في ذلك مهامه السابقة كمفوض للسلم والأمن الإفريقي بالاتحاد الأفريقي، وعلاقاته مع البلدان الأفريقية الأنجلوساكسونية، خصوصا، وبعض دول شرق القارة الأفريقية، كإثيوبيا وإريتيريا. ما يرتب على عاتق مختلف الفاعلين في الدبلوماسية المغربية، بلورة الإشارات الواضحة والصريحة الواردة في الخطاب الملكي ل 11 أكتوبر 2013، اعتمادا على مفاتيح عدم انتظار هجومات الجزائر وصنيعتها، بل إجبارهما على الدفاع اعتمادا على ثنائية التكتيك والاستراتيجية، واستثمار نقط الضعف، والبياضات المهولة، في تفاعلهما مع المحيط وتقلباته؛ والتحرك الفعال؛ والتعبئة القوية؛ واليقظة المستمرة.
نظرا للفوضى التي تنخر بنية النظام الجزائري، من حيث الدستور الذي يشبه البزة التي تتم خياطتها على مقاس الرئيس، الذي يمنح لنفسه جرعات دستورية، حيث يتم تعديل مادة ترشح الرئيس لعهدة جديدة بشكل اعتيادي ومتواتر. حيث إن المادة 74 من الدستور الجزائري الصادر في : 8 ديسمبر 1996، المعدل بـ :
القانون رقم : 02-03، المؤرخ في : 10 أبريل 2002، بالجريدة الرسمية رقم : 25، المؤرخة في : 14 أبريل 2002. والقانون رقم : 08-19 المؤرخ في : 15 نوفمبر 2008 ، الصادر في الجريدة الرسمية رقم : 63، المؤرخة في : 16 نوفمبر 2008. وكانت تنص على ما يلي : مدة المهمة الرئاسية خمس (5) سنوات. ويمكن تجديد انتخاب رئيس الجمهورية مرة واحدة. وأصبحت منذ 16 نونبر 2008، وفق الصيغة التالية : مدة المهمة الرئاسة خمس (5) سنوات. ويمكن تجديد انتخاب رئيس الجمهورية. ما يعني أن بوتفليقة أضحى شخصا فوق الدستور، وأن المشرع الدستوري الجزائري، كان أجهز، بهذا الإجراء، على الدستور، وجعل الجزائر دولة أحكام عرفية، وأهواء شخصية. وترشيح بوتفليقة من قبل جبهة التحرير الوطني لولاية رابعة، ودعمه من قبل التجمع الوطني الديمقراطي كحليف في التحالف الرئاسي، هو اغتصاب للديمقراطية، واستهزاء بالشباب الجزائري خاصة، والشعب عامة، والتفاف على سيادته. حيث أن أكبر المتفائلين لم يكن يتوقع أن تم الدفع ببوتفليقة، قصد الترشح لولاية رئاسية رابعة. ومن هذا المنطلق، يتبين أن الجزائر لازالت متخبطة في براثين نظام الحزب الوحيد، المصبوغ بتعددية هشة، ومرضية وتابعة، لن تغير من النسب المئوية التسعينية، التي فاز بها بوتفليقة في الاستحقاقات الرئاسية السابقة، والتي سيفوز بها في رئاسيات العام المقبل. اللهم إن حصل إعمال بحكم الظروف، لمضمون المادة 89 من الدستور، التي تنص على ما يلي : في حالة وفاة أحد المترشحين للانتخابات الرئاسية في الدور الثاني، أو انسحابه، أو حدوث أي مانع آخر له، يستمر رئيس الجمهورية القائم، أو من يمارس مهام رئاسة الدولة، في ممارسة مها
المثل يقول
ما رأيك فيمن يتهجم و يهاجم .. بيته أوهن من بيت العنكبوت ؟
إذا كان بيتك من زجاج .. فهل ترمي بيوت الناس بالحجارة ؟؟
« Faisons valoir en tant que peuple kabyle notre droit à l’autodétermination »
La Kabylie a besoin d’un projet de société qui doit s’inspirer du droit international au lieu de réduire ses aspirations à une simple revendication linguistique. Celui qui détient le pouvoir, impose sa langue et de ce fait, notre langue a besoin d’un Etat et par voie de conséquence, faisons valoir en tant que peuple kabyle notre droit à l’autodétermination pour choisir librement le statut politique qui nous sied.
Bouaziz Ait Chebib , président du MAK
الجزائر/الطاهر بلعباس: نطمح الى الانفصال عن العصابة الحاكمة في البلاد و تشكيل جمهورية ثانية
ديثدوش مراد رجل من رجال ثورة الفاتح من نوفمبر 1954 مـ
أصبح شهدائ الجزائر الأبرار يُكتبون على سلل القمامــ ــة•
حَسْبٍي الله وَ نٍعْمَـ الوَكٍيــلْ •
ديدوش مراد الملقب بـ سي عبد القادر المولود يوم 13 يوليو 1927 بالمرادية بالعاصمة من عائلة متواضعة.التحق بالمدرسة الابتدائية بالمرادية ثم التعليم المتوسط حيث تحصل على شهادة التعليم المتوسط في 1942 ثم انتقل إلى الثانوية التقنية بحي العناصر.ولأنه منذ صغره كان يمقت الاستعمار ولدت لديه الرغبة في الثأر لأبناء شعبه حيث إنظم منذ 1942 إلى صفوف حزب الشعب وهو لم يبلغ سن 16 بعد. سنتين عين كمسؤول على أحياء المرادية، المدنية، وبئر مراد رايس.وفي 1946 أنشأ فرقة الكشافة « الأمل » كما أنشأ بدوره الفرقة الرياضية السريع الرياضي للجزائر »وفي 1947 نظم الانتخابات البلدية بناحيته، وكان الشهيد من أبرز أعضاء المنظمة الخاصة، كما تنقل لتنظيم الحملة الانتخابية للجمعية الجزائرية في الغرب الجزائري أين ألقي عليه القبض إلا أنه استطاع الفرار من مجلس القضاء، وإثر اكتشاف أمر المنظمة الخاصة في مارس 1950، وبعد فشل الإدارة الاستعمارية وضع يدها على الشهيد أصدرت في حقه حكما غيابيا بـ 10 سنوات سجنا، ولكن ورغم كل المضايقات التي مارسها الاستعمار ضده إلا أنها باءت بالفشل، بحيث كون في 1952 رفقة الشهيد: بن بولعيد نواة سرية في العاصمة مهمتها صنع المتفجرات لتحضير اندلاع الثورة، لينتقل فيما بعد إلى فرنسا في مهمة: المراقبة داخل الفيدرالية، وإثر عودته إلى العاصمة قام رفقة أصدقائه بإنشاء اللجنة الثورية للوحدة والعمل كما شارك في اجتماع « 22″ المنعقد في جوان 54 الذي تقرر فيه انطلاق الثورة وهو الاجتماع الذي إنبثق عنه أول مجلس للثورة من 5 أعضاء كان ديدوش أحد أعضائه (مسؤولا للناحية الثانية(، وكان الشهيد من أبرز محرري بيان أول نوفمبر 54وإثر اندلاع ثورة نوفمبر استطاع منذ البداية وبمساعدة نائبه: زيغود يوسف إرساء دعائم منظمة سياسية عسكرية إلى غاية 18 يناير 55 اين سقط شهيدا بعد معركة بدوار الصوادق وهو لم يبلغ بعد سن 28 ليكون بذلك أول قائد منطقة يستشهد بساحة الشرف.